قصة واقعية حدثت لزملاء لي ..
هذه القصة حدثت في مملكة البحرين بالتحديد
(( في مدينة حمد )) مدرسة القيروان الأعداديه للبنات هذه قصه من قصص كثره من جرائم ومشاكل البويات
بنبدأ القصه ..
لي زميلتين في الصف الثاني عدادي في نفس الفصل حدثت لهم حاادثه مرعبه وبشعه بدأت في الحصه السابعه يعني قراب نهاية اليوم الدراسي كان يوم الأحد وفي هذه الحصه الأخيره كانت مادة (( الرياضه )) والمدرسة غائبه تركوهم في الصاله الرياضيه معى معلمة وكانت الصاله ممتلئه بالبنات من جميع الصفوف ... في طالبه في الصف تدعى (( ل )) كانت هي سبب هذه الحادثة معى زميلتي (( ه )) و (( د )) بدأت (( ل )) معى (( د )) أولاً بدأت تأخذ ماعليها من أكسسوارات و ملفه طلبت منها (( د )) أنترجع لها ما أخذته لكن (( ل )) لم ترجعه و بعدها تفاجئة (( د )) بأن (( ل )) أخرجت من جيبها أداه حاده (( الكتر )) و قاالت لها إذا أقتربتي سوف أيذكي خاف (( د )) ولم تقترب و طلبت منها مره اخرى أن ترجع أغراضها ولكن لامن مجييب وبعدها بدأت (( ل )) بالركض خلفها وهي تأشر لها بالكتر و(د) تصرخ من الخوف.. كان يوجد في الصاله (( مرتبه )) رمتها عليها و عندما قامت وضعت الكتر على عنقها قاالت لها تعالي معي إلى (( المخزن )) مكان أدوات الرياضه و هي من رعبتها توقفت عن الصرآآآخ كاانت تعرف أي حركه يعني النهاايه والموت ... وبعدها جائت صديقتها ((ه)) وسااعدة ((د)) هربت منها وبدئت بعدها معى ((ه)) فقاالت إلى البناات أن يأخذوو ((ه)) إلى المخزن و قبلها أخرجت أداه حاه أخرى ((كتر)) آآخر ومن شدت خوف ((د)) لا حرااك من المكاان .. و((ه)) تصرخ وتصرخ بأعلى صوت ولامن مجييب لا من طالبات ولامن معلماات وبعد أن أخذوها إلى المخزن حااولت ((ه)) بالخروج من المخزن ونجحت في الفرار منها ولكن لم تئهب ((ل)) ووضعت حول عنقها الكتر وقاالت لها لاتصرخي .. وبعدها توجهت أحدى الفتيات من اللأتي كاانت تشااهد ماذا يحدث ولكن لاحرااك وقاالت لها خلاص أتركيه وتركتها بعد ما أن أخذت منها جمييع أكسسواراتها و ركتض (( ه )) و كان في حال لا تستطييع الكلام فيه من الخوف والرعبه وبعد هذا كله أنتها الدوام ودق الجرس معلن نهايت الدوام .. لم يستطيها فعل أي شي وفي اليوم التالي كان يوم (( المفتوح يتوجه أولياء الأمور للسوآل عن الطالبات )) ولم تخبر من (( ه )) و ((د )) أهلهم بشي من الخوف وعن ذهاب (د) إلى مدرسة (( الأجتماعيات )) قالت لها المدرسة بصوت منخض ماذا حدث أمس في حصت الرياضه من شدت الخوف لم تستطع قول أي شي و قالت للمدرسة لا أعلم ونفس الكلام أخبرت المدرسة إلى (ه)
لكن لا شي وفي اليوم التالي وكان يوم الثلاثاء ذهبا إلى المدرسة وهم خاائفون ماذا سوف يحدث ! قرراه أن يذهبا إلى معلمة الأجتماعيات وإخبارها ماذا حدث وعندما قالو لها القصه أنصدمت وأندهشت!!! وقالت وأنتما لم تخبرها أحد !! قاالو لم نخبر أحد سواكي طلبت منهم أن يتوجهو إلى المرشده الأجتماعيه (( خلود القعود )) مشرفة الثاني عدادي وأخبراها ماذا حدث وعندما قاالو للمشرفه كل ماحدثت طلبت منهم أن يعودو لي الفصل دون إخبار حد ماذا حدث )) قامت المشرفه خلود بأستدعاء (( ل ))
وتوجيه لها الأسأله و قاامت ( ل ) بالنكر وقول لم أفعل شي و سالفه وتلي السالفه إلى أن جرت معها طاالبه تدعى (( س )) و تنكشف جميع القصص عنها وماذا فعلت معى الطالبات السابقات على العلم أنه ( ل ) بويه ! وكانت تحب بنت في المدرسة تدعى ( ن ) وهي أضياً دخلت في متاهه كبيره من وراء قصه واحده قامت ( ل و س ) بالوم كلاهما الأخرى و بعد ذاك جئ وقت ( الفسحه ) و توه معضم البنات إلى ( ل ) لمواساتها وقالت لهم ماذا حدث و عرفو أن ( ه و د ) هم المشتكين عليها و لم يفهوم ماذا فعلت هي لكي أشتكو عليها ولم يسكت أصدقاء (ل ) بل توجهو إلى التهديد والعتاب إلى ( ه و د ) خاف كلناً من ( د و ه ) وبعد ذالك أعطو ثلاث طالبات فصل لمدت 3 ايام كلاً من (( ل و ن و س )) وهناك فتاه تدعى ( أ ) قامت بذهاب إلى تهديد (( د )) بالقتل إذا لم تسحب الشكوى و عند أنتهاء اليوم الدراسي أسرعت ( د) إلى سيارة والدتها وما إن وصلت وسألتها والدتها ماذا فعلتي حتى بدات بالبكاء وعندما في همت اللأم الموضوع حتى عادت مسرعه إلى المدرسة ودخلت إلى مديره المدرسة
لم يكن حد سوى المديرة و المشرفه خلود وقالت لها المديره لا عادي للخوف سوف أتابع الموضوع شخصياً ومعى ذالك لم يهدء هذا الكلام ( د ) وخاف من الذهاب إلى المدرسة وفي اليوم التالي ذهبت والدت ووالد (د) إلى المدرسة وطلوب أن توقع تعهد الطالبه المتهدد بالقتل إلى ( د ) و بعد أن ذهبت إلى فصلها لم يكن حد في الفصل يكلمها سوى ( ه ) وكان الصفل جميعه ضدهم لا من يكلمهم و بعدها لم يرضي قراار المدرسة أولياء أمور
( د و ه ) بال توجهو إلى الوزاره (( وزارت التربيه والتعليم)
لفتح تحقيق بالموضوع وإذا لم تتحرك الوزاره سوف نتوجه إلى (( مركز الشرطه )) قالو هذه محاولت ( أغتصاب ! ) أين مدرسة الأحتياط لم تسمع الندا ؟ قالو هذه مشكلتها ونرد حق الطالبتان أصبحاه لا يستطيعنا النوم ولا الأكل ولا التفكير من الخوف .. وبعدها صدر أمر من الوزاره و التوقيع من الوزير شخصاً (( ماجد النعيمي )) بفصل الطالبه (ل) فصل نهائي لاترجع أبداً إلى المدرسة ولا أي مدرسة أخرى .. وفتح تحقيق و أرسل محقق إلى المدرسة وباشر اجرائاته بعمل اللازم والسؤآل والتدقيق في أبسط الأمور..
حتى قالو سوف نعمل ( فحص شرعي للطالبتان ) لكن لم يفحصاهما بعد التأكد من سلامتهما التامة .. وبعد هذا كله توجهت المرشده الأجتماعيه ( خلود القعود ) إلى التحدث معى طالبات الفصل والتكلم معهم في الحادثه وتفهيمهم الأمر حتى لايضعو الوم على (د و ه ) في فصل ( ل ) وبعدها بدئت لهم حياه جديده ولكن لم ينسو ما حدث لهم طوال عمرهم .. الحادثه وايد صعبه ومألمه .
هذه القصه واقعيه حدثت في البحرين وبالتحديد في مدرسة القيروان ومعى العلم أن مدرسة القيروان من أسود مدارس البحرين تتواجد فيها طالباات من جميع الأجناس ومن ضمنهم ( البويات و الخخخ ..
أتمنى أن تكون هذه القصه ألتي حدثت إلى زملاتي عبره لكم حافضو على أنفسكم لا تصبحو مثل ( ل )
موضوع: قصة واقعية قريتها في أحد المنتديات وحبيت تقرونها 
السبت مايو 09, 2009 2:12 pm
